أطلقت سجون الطائف اليوم (الخميس), بالتعاون مع اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم بالمحافظة, سراح 11 نزيلاً شملهم العفو الملكي.
وقدّمت إدارة السجون للمفرج عنهم مجموعة من الكتيبات لتعينهم على تخطي العقبات التي قد تواجههم وتنير لهم طريق الصواب، وذلك من باب الرعاية اللاحقة واستكمالاً للبرامج الإصلاحية التي استفادوا منها داخل السجون.
وبيّن مساعد مدير سجون بالطائف العميد سلطان بن يحي الثبيتي، أن العفو الملكي له أطيب الأثر في نفوس النزلاء، ودلالة على الاهتمام البالغ بهم، وإعطائهم الفرصة مرة أخرى ليكونوا بين ذويهم مطلع هذا الشهر الفضيل.
وأبان أن لجان العفو مستمرة في استكمال الإجراءات اللازمة لإطلاق سراح من يشمله العفو من السجناء خلال الأيام القادمة، وسيتم دراسة ملفات قضايا الحق العام كافة، وتطبيق الشروط التي نص عليها الأمر الملكي واللائحة المنظمة لذلك.
من جهة أخرى، تم إطلاق 24 سجيناً هم الدفعة الأولى ممن شملهم العفو الكريم في القنفدة، وفقاً لمدير السجون المقدم عبد الرحمن محمد القحطاني.
وقدّمت إدارة السجون للمفرج عنهم مجموعة من الكتيبات لتعينهم على تخطي العقبات التي قد تواجههم وتنير لهم طريق الصواب، وذلك من باب الرعاية اللاحقة واستكمالاً للبرامج الإصلاحية التي استفادوا منها داخل السجون.
وبيّن مساعد مدير سجون بالطائف العميد سلطان بن يحي الثبيتي، أن العفو الملكي له أطيب الأثر في نفوس النزلاء، ودلالة على الاهتمام البالغ بهم، وإعطائهم الفرصة مرة أخرى ليكونوا بين ذويهم مطلع هذا الشهر الفضيل.
وأبان أن لجان العفو مستمرة في استكمال الإجراءات اللازمة لإطلاق سراح من يشمله العفو من السجناء خلال الأيام القادمة، وسيتم دراسة ملفات قضايا الحق العام كافة، وتطبيق الشروط التي نص عليها الأمر الملكي واللائحة المنظمة لذلك.
من جهة أخرى، تم إطلاق 24 سجيناً هم الدفعة الأولى ممن شملهم العفو الكريم في القنفدة، وفقاً لمدير السجون المقدم عبد الرحمن محمد القحطاني.